تم إنشاء هذا الموقع باستخدام منصة ويلت ﻹنشاء المواقع، قم بإنشاء موقع الويب الخاص بك مجانًا اليوم!
ابدأ الآنأنا امتلك موهبة الكتابة منذ مراحل الدراسة وظهرت في مازة الإنشاء توالت كتاباتي خاصة المقالات والخواطر والقصص القصيرة ونشرتها في المنتديات وفي السوشيال ميديا كانت فكرة الطبع لها يست مطروحة أنذاك لكن معاناتي مع ابني وما مررنا به كانت الإشارة التي توهجت معها الرغبة لمشاركة الآخرين فيها ج/س٢: مع اصداري الأول رواية " بين ألم وأمل بدأت حكاية" كانت بوابة أشرعت أبوابها للدخول لعالم النشر ومتابعة الحركة الأدبية المعاصرة، والتعرف على أبطالها .. كانت سبباً لئن أكرر التجزبة في أصناف أدبية غير الرواية بدأت بدراسة تلك الأصناف الأدبية والتزود بكل معلومة عنها: القصة القصيرة جدا، والومضات، والهايكو. كل ذاك زرع في نفسي حماس وتشوّق كبير للإتقان. تمر على الإتسان مواقف تُشكّل شخصيته، وترسم مساره، يُقال عليها المخاض، أو مرحلة الاستواء على نار هادئة، إلى أن تحين اللحظة الحاسمة كنا الفراشة تخرج من هدرتها إن تأخرت ماتت او ظهرت مشوهة كذلك الكاتب إذا لم يطمح ويستغل قدراته، ويطوّر من نفسه؛ سيؤثر عليه سلباً. التردد لن يفيده، وسوف يقع لفوبيا الخوف. انا اعابر روايتي رسالة رغبت في إبلاغها رسالة تبيلة وسامية " رائع أن تسخو بما لا تحتاجه.. لكن من الأروع أن تسخو بما أنت بأمس الحاجة إليه.." " هناك جنود يختارهم الله لبحملوا تلك الرسالة، ويبلّغوها بصدق".. شكرا جزيلا تحياتي