تم إنشاء هذا الموقع باستخدام منصة ويلت ﻹنشاء المواقع، قم بإنشاء موقع الويب الخاص بك مجانًا اليوم!
ابدأ الآنبداخلي حكاية ، بين واقعي واحلام اليقظة ، بين الالم والامل ، تمرد بطل الحكاية للحد الذي كان لا يرى شيءسوى نفسه وأحلامه ، اخفض صوت الحياة ، قرر ان يعيش كالابكم ، لان لطالما كان يتمنى ان يلتقي بمنيسانده ، كيف ؟ ومتى ؟ و اين ، دعونا نغوض اكثر بالحكاية ، الحياة تحتاج لقوة هائلة من الصبر ، الىاللا منتهـى من الاتزان ، قررت ان اعيش دور الابكم ، و اول خطوة كانت هـي دفتر بحجم الكف وقلم بلونيالمفضل ، اسطر به كل ما اشعر به ، بداية من لحظة تنمر الى حلم طفل بأن يوصل صوته عبر كلماته ، بينالسطر والحرف كبرت انا ، الطفل اصبح مراهـق ، ومن هـنا بدأ القدر يرسم له من السطور ما لا يروق له ،سيطر علي الكتمان وتراكمت الدفاتر بين الادراج ، التنمر ما زال حاضراً والخوف سيد الموقف والملاذ الوحيددفتري الذي ما زال يرافقني منذ تلك الليلة ، تراكمت الاوراق وتوالت الحكايات ، لنصل لنقطة مهمة جداً ، ياترى متى سنضع بعض النقط على الحروف ، اي مشاعرنا يجب ان نلتفت لها قليلاً ، حارب وقف على ناصيةالاحلام ، هناك رسائل عميقة يجب ان يوصلها للعالم ، جمعينا بدون استثناء يجب ان نلتفت لأنفسنا ،وحلم اليقظة اليوم صار واقع ، جميع الدفاتر المهملة اصبحت رواية سطور مهملة ، ابراهيم بطل هالحكايةحب ان يكون هو التغيير الي يريده للعالم وبدأ بعالم الادب يؤمن بقوة الكلمة ، وسطر على سطر نغيرالعالم .