تم إنشاء هذا الموقع باستخدام منصة ويلت ﻹنشاء المواقع، قم بإنشاء موقع الويب الخاص بك مجانًا اليوم!
ابدأ الآنطبعاً قلمي كان ومال حراً اي رأيت انني اكتب في العديد من المجالات من المقالات، التحقيقات الصحفية منذ ان كنت في المرحلة المدرسة وانشرها عبر الصحف الإلكترونية والصحف الورقية كذلك في سلطنة عمان، رحلة ابتدت ولادة فكرتها قبل سبع سنوات تقريباً منذ ان كنت في المدرسة وبعدها تطورت الفكرة شيئاً بعد شيء حتى اصبحت مقالاتي تروى في الإذاعات وماشابه و نشرت في الصحف الإلكترونية ولكن الولادة الفعليه بدأت منذ دخولي الكلية ،قمت بتجميع مقالاتي ، والتحقيقات الصحفية التي كتبتها على مدار هذه الفصول وفي كل يومين او يوم عندما يأتيني الإلهام اقوم بالكتابة سواء. في السيارة، باص الكلية او في اوقات الفراغ... إصداري الاول كان بمثابة كفاح لتحقيق الذات ، يعني من. جهة نظري انا الجميع يستطيع ان يكتب ولكن ليس الجميع لديه الجرأة لنشر مايكتبه. هل غير في شخصيتي: شخصيتي مثل ماهي ولكن التغيير اصبح في توسعة دائرة المعارف، للمسؤولية زادت عليي اي انني شعرت كأني مسؤوله على كل شخص سيقرأ كلماتي، هي بمثابة تكليف وليس تشريف هذا ماشعرت به اصبحت واثقة من نفسي اكثر نصيحة جداً عميقة ، ١)لا تنتظروا الوقت الذي يسمى لن افعل كذا إلا أن اكبر او اصل لعمر معين" انا في الفصل الأخير وعلى مشارف التخرج وهدفي كان ان انشر كتابي وانا بهذا العمر والمفترض في السنة الثالثة من المرحلة الجامعية لكن تأخرت قليلاً ٢) ابتعدوا قدر الإمكان من السلبيين ، المحبطين من العائلة اولاً والأصدقاء لأنهم يهدمون الأفكار..لنكن واقعيين اي فكرة تريد ان تتكاسل فيها ولا تتقدم فيها نحو الأمام...اخبر عائلتك واصدقائك عنها ستواجه الردود السلبية ولكن الحمد لله لم ألجأ لأراء المحبطين وتقربت من اللذين لا يبخلون عليي بكلمة طيبة ودافع لنشر الكتاب. ٣) لا تتحدث كثيراً عن حلمك..ابدأ بتحقيقه ٤) حينما تشعر انك تريد الحديث ولا تجد من تتحدث معه ..اكتب اكتب حتى يجف قلمك و يمتلىء مره اخرى ، ٥) كن محدث التغيير ، غير من ثغرات مجتمعك ، من اي قضية تريد ان تناقشها اكتب عنها لربما ستحدث فارقاً ولو بسيطاً في قلب او عقل أحدهم . انقل تجاربك و مواقفك كعبره للأخرين ولا تكتب فقط عن نفسك كسيرة ذاتية كسيرة ذاتية فقط تخبر الناس عنك، او تروي قصة حب عابرة لا تفيد القارىء سوى شعوره بالفرح او الحزن المقتبس من تلك الرواية او القصة. "كُن شجاعاً في قلمك"