تم إنشاء هذا الموقع باستخدام منصة ويلت ﻹنشاء المواقع، قم بإنشاء موقع الويب الخاص بك مجانًا اليوم!

ابدأ الآن

رقية الماجد

حكاية رقية ... m3zofate@

- قبل لا تنشرين اصدارج الاول شلون اكتشفتي قلمج اللي حبيتي تظهرينه للقراء ، و متى قررتي ان لازم تنشرين ؟ إبتدأ شغفي بالقلم والكتابة، منذ الصف الرابع الإبتدائي، حين زارتني والدتي باليوم المفتوح، وجلست مع مدرسة اللغة العربية، التي كانت تمتدح لغتي وفصاحتي وقوة التعبير، مازلت أرى بارقة الفخر في عيني والدتي، وهي تستمع لمدرستي. ومنذ ذلك الوقت، كانت كراستي وقلمي صديقان لي ملاصقان وكانت الكتابة هي مخرج الضيق و مصدر السعادة بكل آن وقررت النشر، بعد التشجيع المتواصل من الأهل والأقران خصوصا بعد أن دخلنا عصر السوشيل ميديا، وافتتحت صفحة لي بالفيس بوك والانستغرام كانت اصداءهما مشجعة للمتابعات المتزايدة من فئة القراء والمهتمين بالكلمة. - لما نشرتي اصدارج الاول شلون كان الوضع و هل ذي الشي غير من شخصيتج ؟ بعد النشر، كانت الأصداء للكتاب ولله الحمد مشجعة، إذ كان العديد يسألني عن استعدادي لنشر جديد أو كتاب آخر، هذا الأمر جعلني أشعر بالمسؤولية أكثر إتجاه ما أقدمه مستقبلا فأن تشعر بأنك صاحب تأثير ليس بالأمر اليسير بل هي مسؤولية كبيرة جدا لم يغير نشر الكتاب شيئا من شخصيتي، لم أشعر بالزهو أو الغرور، مثلما توقع البعض مني أن أتحول أو أكون لأنني ومنذ اللحظة الأولى لم أنشر من أجل فائدة مادية أو أرباح شخصية هدفي كان ولازال، فائدة المجتمع، و ترك الأثر الطيب بين الناس