تم إنشاء هذا الموقع باستخدام منصة ويلت ﻹنشاء المواقع، قم بإنشاء موقع الويب الخاص بك مجانًا اليوم!
ابدأ الآنانا اكتب من عمري ١٦ سنة خواطر واشعار كنت احتفظ فيهم لنفسي عدا القليل من الصديقات المقربات الي كانو يعرفون اني اكتب . الشرارة الي دفعتني دفعة قوية ايام المدرسة هي معلمة لغة عربية بالمرحلة الثانوية اكتشفت عندي ادبية كبيرة في كتابة التعبير وشجعتني واخذتني اصبوحات شعرية .. في الجامعة استمريت في الكتابة وبشكل مكثف اكثر من مرحلة المدرسة صار عندي ١٤ نوت بوك كلهم كتاباتي غير عن الي كنت اكتبه بعد في دفتر المحاضرات هذي الكمية الكبيرة لازلت احتفظ في جزء كبير منها لليوم اسلوبي زاد تطور مع القراءة بعد واصدرت اصداري الاول الي كتبته وانه في الدوام كان الجميع اجازة ما عداي فكتبته في شهرين كان اصدر خفيف حبيت يلامس القراء ويوصل لقلوبهم وتوصل معاه ادبيتي ، رحت الى دار الايام للنشر والتوزيع واستاذ حسن ما قصر معاي هناك وكان معاي من هذا اليوم الى آخر يوم في المعرض طيلة فترة ٤ شهور على تواصل وتقديم النصائح والمساعدة لما نشرت اصداري الاول كان شعور جميل ما اقدر اوصفه خصوصاً واني جفت كمية هائلة من زوار معرض الكتاب تحتشد عند البوث الخاص فيني حسيت بالفخر وبأني مثلت بلدي في شي جميل ورائع طبعاً اكيد زادت ثقتي بنفسي في مجالات وايد فمن بعد اصدار الرواية اقمت ندوة تدشين لها وبرنامج رواية عبر الاثير في راديو البحرين / حلقتي موجودة في البايو / وبرنامج صباح الخير يا بحرين ووايد اشياء والتقيت بالعديد من الكتاب والكاتباتوامسية في عيد الحب مع خالد الرويعيطبعاً انه كانت عندي رهبة من المايك الا ان كل هذي الرهبة راحت وتلاشت فوقفت قدام المايك بكل ثقة وسعادة في كل اللقاءات والامسيات .. تجربة جداً جميلة وحالياً اتممت كتابة روايتي الثانية وهي قيد الاصدار بالتعاون مع دار نشر كويتية رواية مشوقة وهي تختلف تماماً عن اصداري الاول .. رواية اطمح انها تصل للجميع لانها تحمل رسائل عديدة اهمها اثر القرار في حياة الانسان ، كلي شوق ان يكون اصداري الجديد بين يديكم قريباً ان شاء الله