تم إنشاء هذا الموقع باستخدام منصة ويلت ﻹنشاء المواقع، قم بإنشاء موقع الويب الخاص بك مجانًا اليوم!
ابدأ الآنأنا ماجد الشيخ ، كاتب ومترجم من سورية. نشأت في بلد ريفي يعشق الطرب، فبدأت حكايتي من سن المراهقة حينما عكفت على كتابة الأغاني الشعبية، ولكنني بعد دخل مقاعد الدراسة في جامعة دمشق صرت أخجل من موهبتي الريفية ولا أصارح بها أحدا، فقمت بأهم خطوة في حياتي وهي تطوير موهبتي فأصبحت أكتب مشاعري بلغة شعرية فصيحة نالت استحسان الدكاترة المدرسين والزملاء وتطورت هذه الموهبة كثير بعدأن خضت غمار الحب حتى أني كتب أكثر من ديوانين من الشعر ونشرت أحدهما في دار المنارة في سورية فكان ذلك الحدث بمثابة خلود لقصة حبي وكلماتي. وأما عن الترجمة ، فقد درست الأدب الألماني، وكلمة من البرفيسور هي من جعلت مني مترجما، اوقفني يوما بعد أن ترجمت له مقطعا من قصيدة ألمانية بلغة شاعرية،أوقفني وسألني عن اسمي، ثم قال لجميع الطلاب ،،انظروا الى زميلكم ماجد! قريبا ستقرؤون له كتبا مترجمة في السوق.،، وفعلا حاربت كل الظروف لاجل كمة البرفيسور ولكي لا أخيب ظنه وترجمت اول كتاب منذ 11عام. المترجم يغوص اكثر من القارئ في أعماق الكلام، تأججت روحي وفاضت شوقا للكتابة علي خطوات الكتاب الألمان وفعلا كتبت رواية رعب، والآن شارفت على إنهاء رواية حب اجتماعية قد أنشرها هذا الموسم. نصيحتي: لاتكتب ليقال عنك كاتب، فاللقب ليس شيئا إن كنت فارغا. لا تكتب لأجل المال، فالكتابة ليست تجارة. أكتب لترسم ملامح روحك على الورق